حلول الدبلجة والتعليق الصوتي
قصّتك نرويها بلغات العالم !
حينما تحتاج رسالتك لأن تُسمع نمنحها الصوت المناسب !
في “لينجوا”، نقدم حلول الدبلجة والتعليق الصوتي بأعلى جودة، لنضمن أن يصل محتواك بقوة وتأثير إلى الجمهور العالمي. سواء كنت تنتج أفلامًا أو إعلانات أو مقاطع تدريبية أو محتوى تعليمي نوفر لك أصواتًا احترافية تنقل إحساس النص وروحه، مع الحفاظ على الأصالة والتأثير العاطفي في كل لغة.
تشمل حلول الدبلجة والتعليق الصوتي الآتي
دبلجة الأفلام والمسلسلات:
نقدّم دبلجة احترافية بلغات متعددة، مع الحفاظ على نبرة الأداء الأصلي وانفعالاته لتصل القصة للمشاهد بكامل تأثيرها.
التعليق الصوتي للإعلانات:
نحوّل الرسائل الإعلانية إلى محتوى صوتي فعّال يجذب المستمعين في مختلف الأسواق، دون فقدان هدف الحملة أو روح العلامة التجارية.
التعليق الصوتي للأعمال والشركات:
نوفر أصواتًا احترافية لعروض الشركات، الفيديوهات التعريفية، والمحتوى التدريبي، بما يعزز وضوح الرسالة وقوة التأثير.
دبلجة المحتوى التعليمي والتدريبي:
نُقدّم دبلجة واضحة ودقيقة للدورات الإلكترونية والمحتوى الأكاديمي، لتسهيل التعلم وفهم المحتوى بلغات متعددة.
دبلجة الألعاب والمحتوى التفاعلي:
نضفي الحيوية على الشخصيات والمشاهد التفاعلية من خلال دبلجة دقيقة تُثري تجربة المستخدم حول العالم.
لماذا تختار
لينجوا للدبلجة والتعليق الصوتي؟
أصوات من قلب الثقافة
نختار مواهب صوتية ناطقة بلغة الجمهور، تجمع بين الإتقان اللغوي والفهم الثقافي العميق، لتصل رسالتك بوضوح وأصالة.
أداء يحاكي الإحساس
نحافظ على النبرة والانفعالات الأصلية للمحتوى، وننقلها بدقة عالية تلامس مشاعر المستمع بلغته الأم.
إنتاج صوتي استثنائي
باستخدام أحدث تقنيات التسجيل والمونتاج الصوتي، نضمن جودة صوت استثنائية وتناسقاً مثالياً مع الصورة.
أصوات تلبّي رؤيتك
سواء كنت تبحث عن صوت هادئ أو احترافي أو شبابي أو حيوي… نوفّر لك ما يناسب هوية مشروعك بدقة.
تغطية لغوية عالمية
من الخليج إلى العالم، نترجم صوتك إلى عشرات اللغات، لنفتح أمامك أبواب أسواق جديدة ومشاهدين جدد.
دعنا نتحدث، وسنخصص عرض سعر لفعاليتك أو مشروعك!
منذ 2010… ولغتنا التميّز
منذ أكثر من عقد، شكّلنا في لينجوا الجسر الأمثل للتواصل بين الثقافات، من أروقة المؤتمرات الكبرى، إلى أدق الوثائق القانونية والطبية والمالية — نقدّم حلولًا لغوية ترتقي بالمعايير وتُعبّر عنك بأصالة وإتقان.
في لينجوا، لا نكتفي بالترجمة… بل نُجيد فن القول.